يختص هذا الجزء من المواصفة القياسية الدولية بالحد الأدنى من المتطلبات للساعات المقاومة للصدمات ويوضح الطريقة المناسبة للاختبار. ويتمثل الغرض من استخدامها السماح بإجراء اختبارات الكفاءة الخاصة بالساعات بدلا من المراقبة الفردية لجميع الساعات المتعلقة بالإنتاج على دفعات. وبالفعل، بافتراض أن كل ساعة من الممكن أن تتطابق مع الحد الأدنى من المتطلبات بدون أضرار واضحة، فما زال بالإمكان إجراء إعادة الضبط بسبب أن الاختبار يمكن أن يقود إلى تغيُّر المعدل المبدئي لساعة ما. وتستند هذه المواصفة القياسية الدولية على محاكاة الصدمة الناتجة جراء سقوط الساعة بدون قصد عن ارتفاع 1 م على سطح أفقي من الخشب الصلب.